متن روايت:
الأئمة بعدي إثنا عشر ، أولهم أنت يا علي وآخرهم القائم الذي يفتح الله عز وجل على يديه مشارق الأرض ومغاربها
ترجمه:
ثابت بن دينار ، از على بن حسين ، از سيد الشهداء حسين بن علي علیه السلام از على بن أبي طالب ، و او از رسول خدا صلی الله علیه و آله و سلم نقل كرده است كه آن بزرگوار فرمود: ائمه و پيشوايان ( امت ) بعد از من دوازده نفرند ، اى على ، شما اولين فرد آنها هستى و آخرين آنها حضرت قائم ارواحنا له الفداء است آن كسى كه خداوند عزوجل به دست او شرق وغرب جهان را فتح مى كند.
آدرس حديث:
* : كمال الدين : ج 1 ص 282 ب 24 ح 35 - حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى العطار رضي الله عنه قال : حدثنا أبي ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن أحمد بن محمد بن زياد الأزدي ، عن أبان بن عثمان ، عن ثابت بن دينار ، عن سيد العابدين علي بن الحسين ، عن سيد الشهداء الحسين بن علي ، عن سيد الأوصياء أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : -
* : أمالي الصدوق : ص 97 مجلس 23 ح 9 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير في سنده ، ففيه " . . عن أبي أحمد محمد بن زياد الأزدي " .
وفي : ص 502 مجلس 91 ح 10 - حدثنا أحمد بن هارون الفامي قال : حدثنا محمد بن عبد الله بن جعفر ، عن أبيه ، عن يعقوب بن يزيد الأنباري قال : حدثنا الحسن بن علي بن فضال ، عن إسماعيل بن الفضل الهاشمي ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين ، عن أبيه الحسين بن علي ، عن أبيه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهم السلام قال : قلت لرسول الله صلى الله عليه وآله : أخبرني بعدد الأئمة بعدك فقال " يا علي هم إثنا عشر أولهم أنت وآخرهم القائم " .
* : عيون أخبار الرضا : ج 1 ص 56 ب 6 ح 34 - كما في رواية أمالي الصدوق الأولى متنا وسندا .
* : روضة الواعظين : ج 1 ص 102 - كمال الدين بتفاوت يسير ، مرسلا .
* : مناقب ابن شهرآشوب : ج 1 ص 298 - كما في كمال الدين ، وقال " وروى جل مشايخنا عن النبي صلى الله عليه وآله : -
* : أعلام الورى : ص 370 ف 2 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير ، عن ابن بابويه ، وفيه " محمد بن زياد الأزدي . . على يده " .
* : كشف الغمة : ج 3 ص 297 - عن إعلام الورى .
* : مشارق أنوار اليقين : ص 57 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير ، مرسلا عن ابن عباس ، وفيه " . . وإن الخلفاء . . يفتح الله به " .
* : إثبات الهداة : ج 1 ص 616 ب 9 ف 35 ح 646 - عن مشارق أنوار اليقين ، بتفاوت يسير .
وفي : ص 639 ب 9 ف 44 ح 755 - عن روضة الواعظين .
* : غاية المرام : ص 701 ب 142 ح 18 - عن كمال الدين .
* : البحار : ج 36 ص 226 ب 41 ح 1 - عن كمال الدين ، والعيون ، وأمالي الصدوق .
وفي : ج 52 ص 378 ب 27 ح 184 - عن كمال الدين ، والعيون ، وأمالي الصدوق .
* : العوالم 15 : ج 3 ص 225 ح 209 - عن كمال الدين ، والعيون ، والأمالي .
* : ينابيع المودة : ص 492 - 493 ب 94 - كما في كمال الدين ، عن المناقب ، وسنده كما في كمال الدين .
* : منتخب الأثر : ص 58 ف 1 ب 4 ح 2 - عن كمال الدين ، والمناقب.
متن روايت:
يملك القائم ثلاث مائة سنة ، ويزداد تسعا كما لبث أهل الكهف في كهفهم . يملؤ الأرض عدلا وقسطا كما ملئت ظلما وجورا ، فيفتح الله له شرق الأرض وغربها ، ويقتل الناس حتى لا يبقى إلا دين محمد ( ويسير ) بسيرة سليمان بن داود ، ويدعو الشمس والقمر فيجيبانه ، وتطوى له الأرض ويوحى إليه فيعمل بالوحي بأمر الله
ترجمه:
سيد على بن عبدالحميد ، در كتاب غيبت از امام باقر عليه السلام نقل كرده كه فرمود : حضرت قائم ارواحنا له الفداء ، سيصد ونه سال به مقدار توقف اصحاب كهف در غار ، حكومت كرده وزمين را پس از پر شدن از ظلم وستم ، پر از عدل وداد مىنمايد ، خداوند شرق وغرب جهان را براى آنحضرت فتح نموده وآنقدر از مردم مى كشد تا به غير از دين حضرت محمد صلی الله علیه و آله و سلم باقى نماند . ومانند سليمان بن داود رفتار كرده چنانكه خورشيد و ماه را بخواند آنها پاسخ مى دهند وزمين بفرمان حضرت بوده وزير پاى او مى پيچيد ( طى الارض ) وبر طبق امر ووحى خداوند عمل مى نمايد .
آدرس حديث:
* : الغيبة ، للسيد علي بن عبد الحميد : - على في البحار .
* : البحار : ج 52 ص 390 ب 27 ح 212 - وعنه ( أي الغيبة ، للسيد علي بن عبد الحميد ) عن الباقر عليه السلام : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 584 ب 32 ف 59 ح 787 - عن البحار ، إلى قوله ( ظلما وجورا )
متن روايت:
أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ، ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي ، والله لئن أخذ من معاوية عهدا أحقن به دمى وأومن به في أهلي ، خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي وأهلي ، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما ، والله لئن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير ، أو يمن علي فيكون سنة على بني هاشم آخر الدهر لمعاوية لا يزال يمن بها وعقبه على الحي منا والميت . قال : قلت : تترك يا ابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لها راع ؟ قال : وما أصنع يا أخا جهينة إني والله أعلم بأمر قد أدى به إلى ثقاته ، إن أمير المؤمنين عليه السلام قال لي ذات يوم وقد رآني فرحا : يا حسن أتفرح ؟ كيف بك إذا رأيت أباك قتيلا ؟ كيف بك إذا ولي هذا الامر بنو أمية ، وأميرها الرحب البلعوم ، الواسع الاعفجاج ، يأكل ولا يشبع ، يموت وليس له في السماء ناصر ولا في الأرض عاذر ، ثم يستولي على غربها وشرقها ، يدين له العباد ويطول ملكه ، يستن بسنن أهل البدع والضلال ، ويميت الحق وسنة رسول الله صلى الله عليه وآله ، يقسم المال في أهل ولايته ويمنعه من هو أحق به ، ويذل في ملكه المؤمن ، ويقوى في سلطانه الفاسق ويجعل المال بين أنصاره دولا ، ويتخذ عباد الله خولا ، يدرس في سلطانه الحق ويظهر الباطل ، ويقتل من ناواه على الحق ويدين من والاه على الباطل ، فكذلك حتى يبعث الله رجلا في آخر الزمان وكلب م الدهر وجهل من الناس ، يؤيده الله بملائكته ، ويعصم أنصاره وينصره بآياته ، ويظهره على أهل الأرض حتى يدينوا طوعا وكرها ، يملؤ الأرض قسطا وعدلا ونورا وبرهانا ، يدين له عرض البلاد وطولها ، لا يبقى كافر إلا آمن به ولا صالح إلا صلح ، وتصطلح في ملكه السباع ، وتخرج الأرض نبتها ، وتنزل السماء بركتها ، وتظهر له الكنوز ، يملك ما بين الخافقين أربعين عاما ، فطوبى لمن أدرك أيامه وسمع كلامه
ترجمه:
زيد بن وهب جهنى از امام حسن عليه السلام نقل كرده است كه فرمود : بخدا سوگند مى بينم كه معاويه براى من از كسانى كه خيال مى كنند شيعه من هستند ، بهتر است. اينها (شيعه ها) بدنبال اين هستند كه مرا كشته و مال و اموال مرا غارت كرده و بگيرند. بخدا سوگند چنانچه از معاويه پيمانى بگيرم كه خون و ناموس من محفوظ بماند بهتر است از اينكه مرا كشته و خاندان مرا ضايع گرداند . بخدا سوگند اگر با معاويه مى جنگيدم همين ها ( شيعه ها ) مرا مجبور مى ساختند تا با او صلح نمايم ، بخدا سوگند اگر صلح كنم و محترم باشم بهتر است از اينكه كشته شده در حاليكه اسير باشم يا بر من منت گذاشته شود و آزاد گردم و اين امر سنت و برنامه اى شود براى معاويه و خاندان او تا آخر دنيا براى تمامى بنى هاشم از زنده ها و مرده هاى آنها . راوى مى گويد عرض كردم : اى فرزند رسول خدا آيا شيعه هايت را بدون سرپرست رها مى كنى ؟ فرمود : چه كنم اى ، برادر جهينه ، بخدا سوگند من چيزى را مى دانم كه اشخاص مطمئن و راستگو آنرا به من گفته اند . امير المؤمنين علي عليه السلام روزى مرا خوشحال ديد و فرمود حسن خوشحالى ؟ چه حالى خواهى داشت اگر مرا كشته ببينى ؟ چه حالى خواهى داشت اگر بنى اميه والى و حاكم اين مردم شوند در حالى كه رئيس آنها مردى است كه حلقومى گشاد و پائين تنه بزرگ داشته و هر چه مى خورد سير نمى شود . روزى خواهد مرد كه ديگر يك يار و ياور در آسمان و زمين نخواهد داشت ، بر شرق و غرب آن (دنيا يا سرزمين عرب) تسلط يافته و مردم مطيع او گشته و مدت فرمانروائيش نيز بطول خواهد انجاميد ، با روش بدعت گذاران و گمراهان رفتار كرده و حق و سنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم را كشته و اموال را در ميان اهل ولايت و حكومت خود تقسيم كند و صاحبان حق را منع كرده و بى بهره خواهد ساخت . مؤمن در حكومت او خوار و ذليل ، و فاسق قدرتمند خواهد بود . و اموال را در ميان ياران خودش موجب قدرت و سربلندى قرار داده و بندگان خدا را اسير گرفته و حق در حكومت او كهنه گشته و باطل پديدار و آشكار مى گردد . هر كه به خاطر حق با او مخالفت كند كشته شود و هر كه بر باطل با او همكارى مى كند پاداش مى گيرد . و همين گونه خواهد بود تا آنكه خداوند در آخر الزمان ، هنگامي كه دنيا مردم را در فتنه و بلا قرار داده و هنگام جهل و نادانى مردم ، مردى را مبعوث گرداند كه به وسيله فرشتگان او را يارى و تأیيد نموده و يارانش را حفظ مى كند و با آيات و نشانه هاى خود او را يارى مى نمايد ، و او را بر اهل زمين پيروز گردانيده تا آنكه همه به رضايت يا كراهت مطيع او خواهند شد . زمين را از عدل و نور و برهان ( و هدايت ) پر مى گرداند . تمام اهل زمين تسليم او شده و كافرى باقى نمى ماند ، جز آنكه به او ايمان مى آورد و شخص بد سرشت و ناپاك يافت نخواهد شد جز آنكه صالح و پرهيزگار مى گردد . درندگان در حكومت او در آرامش بوده ، و زمين نباتات خود را ظاهر ساخته و آسمان بركاتش را نازل مى كند ، و گنجها براى او آشكار شده و چهل سال بر شرق و غرب جهان حكومت خواهد كرد ، خوشا بحال كسى كه او را در آن روزها درك كرده و سخنانش را بشنود .
آدرس حديث:
* : الاحتجاج : ج 2 ص 290 - عن زيد بن وهب الجهني قال : لما طعن الحسن بن علي عليه السلام بالمدائن أتيته وهو متوجع فقلت : ما ترى يا ابن رسول الله فإن الناس متحيرون ؟ فقال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 524 ب 32 ف 20 ح 414 - بعضه من قوله ( يبعث الله ) عن الاحتجاج وفيه ( . . طولها حتى لا يبقى . . تخرج الأرض بركاتها)
* : البحار : ج 44 ص 20 ب 18 ح 4 - عن الاحتجاج ، وفيه ( . . خيرا لي . . وآمن به في أهلي . . وأنا أسيره . . فتكون سبة على بني هاشم إلى آخر . . إلي عن ثقاته . . الواسع الأعفاج . . ويظهر الباطل ويلعن الصالحون ويقتل. . ويظهره على الأرض . . طولها لا يبقى ).
* : منن الرحمن : ج 2 ص 42 - على ما في منتخب الأثر .
* : المجالس السنية : على ما في منتخب الأثر ، ولم نجده فيها .
* : العوالم : ج 16 ص 175 ب 3 ح 5 - عن الاحتجاج .
* : منتخب الأثر : ص 478 ف 9 ب 1 ح 2 - آخره ، من قوله ( يبعث الله ) عن منن الرحمن .

ویژگی های حکومتی-فراگيري حكومت
در خواست عضویت جهت دریافت ایمیل
|
 |
|
 |
|
Could not add IP : Data too long for column 'user_agent' at row 1